
لولا أن الدول الغربية الخاضعة لإبليس خضوعا رهيبا تسعى بكل ما اوتيت من وسائل فنية و مالية إلى إنجاح حربها الناعمة على نساء و بنات المسلمين و شبابهم الغافل ليقوموا بأنفسهم بتخريب بلادهم من الداخل ،لكان لنا كلام في فرض قانون الحجاب في ايران والعراق وليبيا و غيرها…